منذ تصميم الإبداعات الأولى للزوجين الإمبراطوريين نابليون وجوزفين، وحتى تتويج رؤوس الملوك في جميع أنحاء العالم، صاغت شوميه آلاف التيجان على مرّ تاريخها، إذ يستعرض كل تاج مهارة فائقة وإبداعًا دائم التطوّر.

إن تزيين رؤوسكم بتاج من شوميه يعني الانتماء إلى إرث استثنائي بينما تسلّطون الضوء بجرأة على ما تتمتّعون به من شخصيّة فريدة.

من الرومانسية إلى النزعة الطبيعية ثم فن آرت ديكو… تركت العديد من الأساليب المختلفة بصماتها على إبداعات شوميه عبر العصور ولكن لا تزال روح العصر تُلهم المجموعات المعاصرة والقطع الاستثنائية الجديدة.

اكتشفوا مجموعة شوميه التاريخية للتصاميم الأولية في « صالون التيجان » (Salon des Diadèmes)، التي تستعرض تطوّر إبداعات شوميه عبر العصور في قلب 12 ساحة فاندوم.

لم يعد التاج يكلّل رؤوس الملكات فحسب، بل أصبح الآن يرتقي بمن يتمتّعن بأسلوب فريد عبر جرأتهن وأناقتهن.

ومن التصاميم البسيطة إلى الموديلات المُعقّدة، أعيد ابتكار التاج باستمرار من خلال المزج بين الذهب والأحجار الكريمة والأشكال ليتوّج كل شخصية.