هل ترغبون في تغيير البلد/المنطقة؟
أنتم تزورون حاليًا chaumet.com من موقع .
هل ترغبون في تغيير الموقع؟
زيارة موقعإذا كنت ترغبون في عرض بلد/منطقة أخرى يرجى تحديد موقعكم
اكتشفوا المعرض
جوزفين ونابليون،
قصّة حب (غير) عادية
معرض حصري في متجر 12 فاندوم
تقدّم الدار معرض « جوزفين ونابليون، قصّة حب (غير) عادية » في الفترة ما بين 19 مايو و18 يوليو في مبناها الخاص الواقع بعنوان 12 ساحة فاندوم في باريس.
اكتشفوا القصّة التي تسرد حكاية هذا الزوج الأسطوري والتي كان مؤسّس الدار شاهدًا فريدًا عليها.
زوروا صفحات Chaumet « شوميه » على مواقع التواصل الاجتماعي لإثراء هذه التجربة!
قصّة أبدية
اكتشفوا قصّة جوزفين ونابليون (غير) العادية في خمسة فصول تبدأ بالحب وتنتهي بالخلود.
منقطعة النظير
جوزفين ونابليون وChaumet « شوميه »: ثلاثة أقدار استثنائية مرتبطة ببعضها ارتباطًا وثيقًا، إذ أتاح سموّ الزوجين بونابرت الخاطف والاستثنائي نجاح الدار وبداية أسطورة Chaumet « شوميه ». ولم يكن مؤسّسها ماري إيتيان نيتو مجرّد شاهد مميّز بل كان جهة فاعلة في هذه الملحمة.
سيف تتويج نابليون!
عندما تولّى نابليون زمام الحكم، أراد أن يكتسي نظام الحكم الجديد كل عظمته وفخامته. وسرعان ما أصبح ماري إيتيان نيتو صائغ مجوهرات القنصل الأوّل وإمبراطور الفرنسيين لاحقًا بعد أن كان الشريك السابق لصائغ مجوهرات ماري أنطوانيت في قصر فرساي. وزيّن نيتو وصيَّ العرش بماسة أسطورية تزن 140.5 قيراط على سيف التتويج.
إمبراطوري
في 2 ديسمبر 1804، تُوّج نابليون وجوزفين إمبراطورًا وإمبراطورة خلال احتفال فخم في كاتدرائية نوتردام في باريس. ولا تزال اللوحة الفنية الشهيرة لجاك لوي دافيد التي صوّرت نابليون وهو على وشك تتويج جوزفين تشهد على هذه اللحظة الخالدة.
بالرغم من أن الرسّام قد اختار رسم نابليون وهو يتوّج نفسه كما تشهد عليه رسوم اللوحة الفنية، فإنه قرّر في نهاية المطاف أن يخلّد لحظة تتويج جوزفين التي دخلت التاريخ بفخامة.
تاج البابا الذي أهداه نابليون للبابا بيوس السابع
أراد نابليون أن يهدي البابا بيوس السابع هدية فريدة ليشكره على حضور حفل التتويج. وشارك ماري إيتيان نيتو في ابتكار تاج البابا باعتباره صائغ مجوهرات الإمبراطور.
توقّف نجله فرانسوا رينيو المكلّف بإحضار هذه الهدية الفخمة إلى البابا في ميلانو، حيث صادف الإمبراطورة. وأُعجبت جوزفين فورًا بإبداعات ورشة نيتو الذي أصبح صائغ مجوهراتها الرسمي.
توقّف نجله فرانسوا رينيو المكلّف بإحضار هذه الهدية الفخمة إلى البابا في ميلانو، حيث صادف الإمبراطورة. وأُعجبت جوزفين فورًا بإبداعات ورشة نيتو الذي أصبح صائغ مجوهراتها الرسمي.
جوزفين
وُلدت جوزفين في جزيرة مارتينيك ونما فيها حب الأشياء الغريبة والطبيعة الخلّابة النابع من جزيرة مسقط رأسها. وازداد شغف الإمبراطورة بعلم النبات في قصر مالميزون الذي اتخذته ملاذًا آمنًا. ويعود لها الفضل في احتواء دفيئة القصر أكبر مجموعة من أنواع النباتات في باريس آنذاك.
تاج مزيّن بسنابل قمح شبيه بالتاج الذي صُمّم للإمبراطورة جوزفين.
تعتز الإمبراطورة كثيرًا بمجوهرات ماري إيتيان نيتو المستوحاة من الطبيعة. وقد كلّفت صائغ المجوهرات هذا بصنع تاج منمّق بسنابل قمح ومرصّع بالماس. وكانت مجموعة مجوهرات جوزفين هائلة، إذ تزيّنت باللآلئ والنقوش الغائرة، بل وعملت على أن تناسب أطقمها لون الغرفة التي تمكث فيها.
جوزفين إمبراطورة الأناقة التي جدّدت الموضة. وسعيًا إلى الارتقاء بجمال إطلالتها الملكية، أحيت موضة التيجان باعتبارها رموز سلطة وسموّ. وسرعان ما قلّدتها كل سيّدات البلاط وتلقّى ماري إيتيان نيتو وابلًا من الطلبات لصنع مجوهرات الرأس الثمينة هذه التي لا تزال من اختصاص الدار إلى يومنا.
جوزفين إمبراطورة الأناقة التي جدّدت الموضة. وسعيًا إلى الارتقاء بجمال إطلالتها الملكية، أحيت موضة التيجان باعتبارها رموز سلطة وسموّ. وسرعان ما قلّدتها كل سيّدات البلاط وتلقّى ماري إيتيان نيتو وابلًا من الطلبات لصنع مجوهرات الرأس الثمينة هذه التي لا تزال من اختصاص الدار إلى يومنا.
السلالة الحاكمة
طلّق نابليون جوزفين في عام 1809 بالرغم من حبّه لها وتحت ضغط عائلته ووزرائه بعد أن وارى ماري إيتيان نيتو الثرى بأشهر قليلة. فتولّى نجله فرانسوا رينيو زمام أمور الورشة وبذل روحًا وجسدًا لتنفيذ طلبات الإمبراطور وزوجته الجديدة ماري لويز.
أساور جوزفين المرصعة بأحجار ملوّنة تشير إلى أسماء ولديها هورتنس وأوجين
بالرغم من أنها لم تلد له وريثًا، فإن الإمبراطورية استمرت تحت حكم نسل جوزفين التي حمل حفيدها الأكبر اسم نابليون الثالث. واليوم، يوجد ما لا يقل عن خمسة ملوك أوروبيين ينحدرون مباشرةً من نسل جوزفين، وهم: العائلة الملكية السويدية وملكة الدنمارك والدوق الأكبر للكسمبرغ وملكا النرويج وبلجيكا. فجوزفين جديرة بالاسم المنسوب إليها "جدّة أوروبا".
الخلود
عند نهاية الإمبراطورية في عام 1815، سلّم فرانسوا رينيو نيتو الدار لرئيس الورشة جون باتيست فوسان الذي استمر في ضمان ازدهارها. ولم تتوقّف قصّتها الرائعة التي بدأت خلال الثورة، بل لا تزال فصولها تُكتب إلى يومنا.
طقم الإمبراطورة جوزفين المرصّع بحجر الملاكيت
أضفت مجوهرات صائغة نابليون وجوزفين Chaumet "شوميه" لمسة تألّق إضافية على فخامة نابليون. وبفضل هذه الإبداعات، أصبحت قصة الحب ومصير الإمبراطور والإمبراطورة الرائع أبديّين مثل الأحجار التي ترصّع مجوهراتهما.
اكتشفوا أيضًا
اكتشفوا المزيد عن تاريخ الإمبراطورة جوزفين والدار.
اختاروا بلدكم/منطقتكم
قد يؤثر تغيير منطقة التوصيل الخاصة بكم في السعر وتوفّر المنتجات في سلّتكم.